"
تقفين منهمكة في تقطيع حبات الفراولة
ترتدين ما نحب
تنظرين كما نحب
أناديكِ
حبيبتي !
لا تجيبي
يشعرُ صوتي بالحرج .. فيعلو
حياتي !
يلمحُكِ قلبي
تبتسمين في دهاء لذيذ
ولسانك يحاول الخروج
كطفل سيلهو في حديقة جده
إلا أن أسنانك تتظاهر بالحكمة
وتمنعه
أنهض من جلستي
أنوي النظر في المرآة قبل أن أقترب منكِ
وأنسى كالعادة
أأتي .. حقيقياً
أحبكِ .. حقيقياً
أقبلكِ ..
أمسك أناملك بقوة
أتلذذ بممارسة عشقي للفراولة
التي تتربع عليها في دلال
أتذوقكِ
وأجيد التذوق
يبهرني ملمسكِ
فأجيد اللمس
أسمعكِ تهمسين باسمي
علي ..
أسمعك ترفضين
لا
أبتسم بشفتينا
قبل تلك القبلة التي تحبينها
أتجرد من كل شيء
يجعل للعالم صلةٍ بي
ولا أنتمي إلا لكِ
ولا أكون إلا لكِ
وأخبرك بالكلمات
والترانيم
تذهبين معي في عالمي
لترحب بكِ كل تفاصيلي
ملكة متوجة
ترتدي قبلتي تاجها
وأتلو عليكِ قسم العرش
ملكاً :
معكِ .. أحب الدنيا
معكِ .. أكون الوجود
معكِ .. أنا
معكِ .. أتناول الحياة
معكِ .. الملاذ
معكِ .. أنا
معكِ .. أستمتع برقتي .. وشراستي
بالغناء كعاشق يحمل أوتار الليل
أو سيف أنا على كتف محارب مجنون
في سبيلكِ
أعاني وأعاني
فاستمتع
أحب ..
أنا أكون جزيرتكِ التي تستلقين عليها
تمسكين بكأس الفراولة
أو سمائكِ
التي تحمل الشهدَ
لشفتيكِ المنتظرة
لما يمسح الماض
ويُعوِضُ عن كلِ ما فات
نتناول حبات الفراولة
بعد تلك الليلة التي
وُلدنا بها من جديد
ونحب ولادتنا
فنعيدها مرة ثانية
بعد الألف
"
تقفين منهمكة في تقطيع حبات الفراولة
ترتدين ما نحب
تنظرين كما نحب
أناديكِ
حبيبتي !
لا تجيبي
يشعرُ صوتي بالحرج .. فيعلو
حياتي !
يلمحُكِ قلبي
تبتسمين في دهاء لذيذ
ولسانك يحاول الخروج
كطفل سيلهو في حديقة جده
إلا أن أسنانك تتظاهر بالحكمة
وتمنعه
أنهض من جلستي
أنوي النظر في المرآة قبل أن أقترب منكِ
وأنسى كالعادة
أأتي .. حقيقياً
أحبكِ .. حقيقياً
أقبلكِ ..
أمسك أناملك بقوة
أتلذذ بممارسة عشقي للفراولة
التي تتربع عليها في دلال
أتذوقكِ
وأجيد التذوق
يبهرني ملمسكِ
فأجيد اللمس
أسمعكِ تهمسين باسمي
علي ..
أسمعك ترفضين
لا
أبتسم بشفتينا
قبل تلك القبلة التي تحبينها
أتجرد من كل شيء
يجعل للعالم صلةٍ بي
ولا أنتمي إلا لكِ
ولا أكون إلا لكِ
وأخبرك بالكلمات
والترانيم
تذهبين معي في عالمي
لترحب بكِ كل تفاصيلي
ملكة متوجة
ترتدي قبلتي تاجها
وأتلو عليكِ قسم العرش
ملكاً :
معكِ .. أحب الدنيا
معكِ .. أكون الوجود
معكِ .. أنا
معكِ .. أتناول الحياة
معكِ .. الملاذ
معكِ .. أنا
معكِ .. أستمتع برقتي .. وشراستي
بالغناء كعاشق يحمل أوتار الليل
أو سيف أنا على كتف محارب مجنون
في سبيلكِ
أعاني وأعاني
فاستمتع
أحب ..
أنا أكون جزيرتكِ التي تستلقين عليها
تمسكين بكأس الفراولة
أو سمائكِ
التي تحمل الشهدَ
لشفتيكِ المنتظرة
لما يمسح الماض
ويُعوِضُ عن كلِ ما فات
نتناول حبات الفراولة
بعد تلك الليلة التي
وُلدنا بها من جديد
ونحب ولادتنا
فنعيدها مرة ثانية
بعد الألف
"
.
3 comments:
الله ما عارفه اقولك ايه
بص يا عممم
وهم اصلا
زيزي
وضحي من فضلك
:)
والله مكسوفة اعلق
اصلا مش عارفة
نوجا
Post a Comment